5 طرق لتعزيز مناعتك

Boost your immunity. Top 5 ways to do so.

احصلي على المزيد من ساعات النوم!

النوم والمناعة مرتبطان ارتباطاً وثيقاً.

وقد تم ربط عادات النوم السيئة بزيادة فرص الإصابة بالأمراض.

يمكن أن يساعد الحصول على قسط كافٍ من الراحة في تقوية مناعتك الطبيعية، ويجب أن يهدف البالغون إلى الحصول على 7 ساعات أو أكثر من النوم كل ليلة للاستفادة من منافع النوم الهانئ!

إذا كنتِ تواجهين مشكلة في النوم، حاولي تجنب النظر إلى الشاشات الإلكترونية قبل ساعة من الذهاب للنوم، حيث قد يؤدي الضوء الأزرق المنبعث من الهاتف والتلفزيون والكمبيوتر إلى تعطيل إيقاع ساعتك البيولوجية أو دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية في جسمك.

يمكن أن يساعدك النوم في غرفة مظلمة تماماً أو استخدام غطاء عيون لطيف خاص بالنوم، وكذلك الخلود إلى الفراش في نفس الوقت كل ليلة، إن أمكن.

تناولي المزيد من الأطعمة النباتية الكاملة

تناولوا خضرواتكم!

الأطعمة النباتية الكاملة مثل الفواكه والخضروات والمكسرات والبذور والبقوليات غنية بالمواد المغذية ومضادات الأكسدة التي تحارب الجراثيم والفيروسات الضارة.

تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في هذه الأطعمة على تقليل الالتهابات عن طريق مكافحة الجذور الحرة، والتي يمكن أن تسبب التهابات حين تتراكم في جسمك بمستويات عالية.

كما تساعد الألياف الموجودة في الأطعمة النباتية على تغذية أمعائك بجميع أنواع البكتيريا الصحية ويمكن للجهاز الهضمي الصحي أن يحسّن مناعتك. كما يمكن أن تساعد منتجات الكولاجين في ذلك أيضاً.

الفواكه والخضروات غنية بالعناصر الغذائية مثل فيتامين سي، مما قد يقلل من مدة نزلات البرد، ويجعل بشرتك صحية ومشرقة!

قللي من السكريات المضافة

تشير الأبحاث الناشئة إلى أن السكر المضاف والكربوهيدرات المكررة قد تساهم بشكلٍ غير متناسب في زيادة الوزن والإصابة بالسمنة وفي الإصابة بالأمراض بشكلٍ عام.

ويمكن للحد من تناول السكر أن يقلل من الالتهابات في الجسم ويساعد في إنقاص الوزن، مما قد يساعد بدوره في تقليل خطر الإصابة بأي مرض ضار.

التزمي بالحركة والنشاط!

يمكن لممارسة الرياضة منحك شعوراً رائعاً!

ويمكن أن تمنحك التمارين المعتدلة دفعة طاقة وتساعد في تقليل الالتهابات في الجسم.

حافظي على ترطيب الجسم

فهو سر عافيتك!

لا يحميك ترطيب الجسم بشرب كمية كافية من الماء بالضرورة من الجراثيم والفيروسات، إلا أن الوقاية من الجفاف مهمة لصحتك بشكلٍ عام.

حيث يمكن للجفاف أن يسبب الصداع والتأثير سلباً على الأداء البدني والتركيز والمزاج والهضم ووظائف القلب والكلى.

بشكلٍ عام، يجب أن تشربي عندما تشعرين بالعطش وتتوقفي حين يتوقف الشعور بالعطش.

قد تحتاجين إلى المزيد من السوائل إذا كنتِ تمارسين الرياضة بشكلٍ مكثف أو تعملين في بيئة خارجية في الهواء الطلق أو تعيشين في مناخٍ حار كما هو الحال هنا في الشرق الأوسط!

 

Back to blog